في بيئة العمل الحديثة، لا يمكن تحقيق الأهداف الجماعية دون وجود ثقة حقيقية بين أعضاء الفريق. والطريق إلى بناء هذه الثقة يبدأ دائمًا من التواصل الفعّال، حيث يُعتبر التواصل الجيد هو العمود الفقري لأي علاقة ناجحة داخل الفريق. ولكن التواصل لا يعني فقط التحدث، بل يبدأ أولًا وأخيرًا من الاستماع الفعّال.
الاستماع الفعّال ليس مجرد “سماع”، بل هو عملية نشطة وواعية تهدف إلى فهم ما يقوله الطرف الآخر بكل حواسك وتركيزك، وليس فقط بأذنيك. إنه:
المهارة | الوصف |
---|---|
الانتباه الكامل | النظر إلى المتحدث، تجنب المشتتات، التركيز على الرسالة. |
التغذية الراجعة | إعادة صياغة ما فهمته لتأكيد الدقة. |
المرونة في الفهم | عدم الحكم السريع على الكلام، والاستماع بهدوء. |
التعاطف | فهم المشاعر الكامنة خلف الكلمات. |
الأسئلة الذكية | طرح أسئلة توضح الرسالة وتفتح المجال للنقاش. |
فريق عمل يتمتع بـ: